سكنت الديناصورات وأفيال الماموث الضخمة الأرض قبل ملايين السنين، ثم انقرضت، إلا أن عالما في الكيمياء الحيوية من جامعة أوكسفورد كشف عن إمكانية إعادتها للحياة من الناحية النظرية أكد علماء أحياء وإحاثة استحالة استخلاص الحمص النووي لديناصور منقرض من حشرات ماصة للدم منقرضة ولكنها محفوظة بشكل جيد داخل كتلة من الكهرمان، الأمر الذي أثار حفيظة عشاق فيلم "جوراسيك بارك" معتقدين أنه يمكن تحويل الخيال العلمي إلى حقيقة.
ويبق العلماء بين المتفائل والذين ياكدون استحالة الاستنساخ و لطالما كانت الديناصورات مادة دسمة لأفلام التشويق والخيال العلمي، وحاول العديد من العلماء والباحثين إعادة إحياء هذه الحيوانات المنقرضة منذ ملايين السنين، عن طريق استنساخها دون جدوى.
ولكنه هنالك تجارب لاعادة تفعيل الجينات الديناصورية القديمة بدلاً منها. وإذا أمكن فعل ذلك ستكون هناك إمكانية لاستعادة بعض أنواع الديناصورات على الأقل في المستقبل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق